شراكة الإمام الحسين عليه السلام للقرآن من جميع الصفات والخصائص والفضائل
القرآن المجيد : هدىللناس إلى الإسلام ، وبينات من الهدى والفرقان.
والحسين عليه السلام :هدى للناس إلى الإيمان وبينات من الهدىوالفرقان بين أهل الحق والباطل عند عزمه على محاربة خلفاء الجور ، ويوم شهادته .
القرآن المجيد :ليلةنزوله ليلة القدر المباركة.
والحسين عليه السلام :ليلة ولادته المباركة تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم لهذا الأمر،سلام هي من الله تعالى بلسان الملك جبرئيل عليه السلام بالتهنئة له حتى مطلع الفجر.
القرآن المجيد :شافعلمن يتلوه ويداوم عليـــــه .
الحسين عليه السلام :شافع لمن يزوره ويبكي عليه.
القرآن المجيد :معجزة باُسلوبه ، وبمعانيه العميقة الواسعة.
والحسين عليه السلام :معجزة برأسه وبدنه ونوره وترابه ومقتله وذاته وخصائصه ، كما يظهر منالكرامات الظاهرة لكل واحد في قضايا عديدة.
القرآن المجيد : جديدلا يبلى ، ولا يمل بكثرة التكرار مدى الازمان.
الحسين عليه السلام :مصابه جديد في كل سنة ، ولا يمل بكثرة الذكر والتكرار والالتجاء اليه والتمسك به.
القرآن المجيد :قراءته عبــــادة ، واستماعه عبادة ، والنظر اليه عبـــــادة.
الحسين عليه السلام :رثاؤه عبادة ، واستماع رثائه عبادة ، والجلوس في مجلسه عبادة ، والهم له عبادة،والبكاء له عبادة ، والإبكاء عليه عبادة ، والتشبه بالباكي عبادة ، وزيارته عبادة،والسلام عليه من بعيد عبادة ، وزيارة زائره عبادة ، وتمني الشهادة معه عبادة ، وحبهمؤداه الى محبة الله تعالى لمحبه ومتبعه عليه السلام.
القرآن المجيد : له أحكام في احترامه بأن لا يهجر ، ولا يترك عليه الغبار ، وأن لا يمسه إلا المطهرون،وأن لا يكون كالأمتعة الدنيوية تقع عليه المعاملات العوضية .
الحسين عليه السلام :له أحكام في احترامه كذلك ، لكن قد سفت عليه السوافي ( سفت الريح التراب : إذاذرته ) وأحاطت بجسده ، ومسته الأرجاس ، وباعوا دينهم بقتله عليه السلام بثمن بخس،دراهم معدودة ، وولاية مفقودة ، كما أن هجر زيارته لها أثار وضعية بالدنيا وأثارسيئة بالآخرة.
القرآن المجيد :كلامالله سبحانه الصامت.
الحسين عليه السلام : كلام الله تعالى الناطق.
القرآن المجيد :كريمشريف مجيد حكيم عزيز ………، الى اخره
والحسيــــــــــــن عليهالسلام :كريم شريف مجيد (شهيد) بل هو القرآن والقرآن هو ، إنه الحسين صلواتالله عليه.
القرآن المجيد :فيهقصص الأنبياء عليهم السلام وحالاتهم ، وما أصابهم بالبيان .
والحسين عليه السلام :في حالته ومواقفه تكمن قصة كل نبي عليه السلام ، وحالته بالعيان ، بل قدزاد على كل حالة بخصائص اختص بها وامتاز بها .
القرآن المجيد :آياته الظاهرة ستة آلاف وست مائة وست وستون .
الحسين عليه السلام : آياته الظاهرة في بدنه ألف وتسعمائة ، وقيل أربعة آلاف ، واذا عددت الجرحعلى الجرح والضرب على الضربة والطعنة على الطعنة ، وما أصابه من الرضّ بلغت الى ستةآلاف وستمائة وست وستين.
القرآن المجيد :فيهالبسملة في مائة واربعة عشر مكاناً.
الحسين عليه السلام :في بدنه السيف مثل البسملة مائة وأربعة عشر.
القرآن المجيد :له أجزاء وسور وسطور وحروف ونقط وإعراب ومعاني واعجاز .
الحسين عليه السلام :لبدنه المبارك أجزاء ، وله سور ، وله سطور ، وفيه كلمات ، وحروف ونقط وإعراب ومعانيوإعجاز ظاهري وملكوتي ، وله جاه ومقام عند رب العالمين لا ينقص عن جلالة القرآنوهيبته .
القرآن المجيد :أربعة اقسام : طول ، ومئين ، ومثاني ، ومفصل .
والحسين عليه السلام : أربعة اقسام : رأس على الرماح مسافر ، وجسد في كربلاء مطروح ، ودم زاكي على أجنحة الطيور ، وفي القارورة الخضراء عند الملك القهار ، ومفصل من صغار أعضاء أطرافالجسد المشريف ، ومتفرق في الصحراء على رمضاء كربلاء ثلاثاً .
القرآن المجيد :ثلاثون جزءاً ، وقد جعل كل نصف جزء جزءً على حدة .
الحسين عليه السلام :لا أدري ما أقول بالنسبة الى هذا التطبيق .
من كتاب الخصائص الحسينية لآية الله الشيخ جعفر التستري__________________
القرآن المجيد : هدىللناس إلى الإسلام ، وبينات من الهدى والفرقان.
والحسين عليه السلام :هدى للناس إلى الإيمان وبينات من الهدىوالفرقان بين أهل الحق والباطل عند عزمه على محاربة خلفاء الجور ، ويوم شهادته .
القرآن المجيد :ليلةنزوله ليلة القدر المباركة.
والحسين عليه السلام :ليلة ولادته المباركة تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم لهذا الأمر،سلام هي من الله تعالى بلسان الملك جبرئيل عليه السلام بالتهنئة له حتى مطلع الفجر.
القرآن المجيد :شافعلمن يتلوه ويداوم عليـــــه .
الحسين عليه السلام :شافع لمن يزوره ويبكي عليه.
القرآن المجيد :معجزة باُسلوبه ، وبمعانيه العميقة الواسعة.
والحسين عليه السلام :معجزة برأسه وبدنه ونوره وترابه ومقتله وذاته وخصائصه ، كما يظهر منالكرامات الظاهرة لكل واحد في قضايا عديدة.
القرآن المجيد : جديدلا يبلى ، ولا يمل بكثرة التكرار مدى الازمان.
الحسين عليه السلام :مصابه جديد في كل سنة ، ولا يمل بكثرة الذكر والتكرار والالتجاء اليه والتمسك به.
القرآن المجيد :قراءته عبــــادة ، واستماعه عبادة ، والنظر اليه عبـــــادة.
الحسين عليه السلام :رثاؤه عبادة ، واستماع رثائه عبادة ، والجلوس في مجلسه عبادة ، والهم له عبادة،والبكاء له عبادة ، والإبكاء عليه عبادة ، والتشبه بالباكي عبادة ، وزيارته عبادة،والسلام عليه من بعيد عبادة ، وزيارة زائره عبادة ، وتمني الشهادة معه عبادة ، وحبهمؤداه الى محبة الله تعالى لمحبه ومتبعه عليه السلام.
القرآن المجيد : له أحكام في احترامه بأن لا يهجر ، ولا يترك عليه الغبار ، وأن لا يمسه إلا المطهرون،وأن لا يكون كالأمتعة الدنيوية تقع عليه المعاملات العوضية .
الحسين عليه السلام :له أحكام في احترامه كذلك ، لكن قد سفت عليه السوافي ( سفت الريح التراب : إذاذرته ) وأحاطت بجسده ، ومسته الأرجاس ، وباعوا دينهم بقتله عليه السلام بثمن بخس،دراهم معدودة ، وولاية مفقودة ، كما أن هجر زيارته لها أثار وضعية بالدنيا وأثارسيئة بالآخرة.
القرآن المجيد :كلامالله سبحانه الصامت.
الحسين عليه السلام : كلام الله تعالى الناطق.
القرآن المجيد :كريمشريف مجيد حكيم عزيز ………، الى اخره
والحسيــــــــــــن عليهالسلام :كريم شريف مجيد (شهيد) بل هو القرآن والقرآن هو ، إنه الحسين صلواتالله عليه.
القرآن المجيد :فيهقصص الأنبياء عليهم السلام وحالاتهم ، وما أصابهم بالبيان .
والحسين عليه السلام :في حالته ومواقفه تكمن قصة كل نبي عليه السلام ، وحالته بالعيان ، بل قدزاد على كل حالة بخصائص اختص بها وامتاز بها .
القرآن المجيد :آياته الظاهرة ستة آلاف وست مائة وست وستون .
الحسين عليه السلام : آياته الظاهرة في بدنه ألف وتسعمائة ، وقيل أربعة آلاف ، واذا عددت الجرحعلى الجرح والضرب على الضربة والطعنة على الطعنة ، وما أصابه من الرضّ بلغت الى ستةآلاف وستمائة وست وستين.
القرآن المجيد :فيهالبسملة في مائة واربعة عشر مكاناً.
الحسين عليه السلام :في بدنه السيف مثل البسملة مائة وأربعة عشر.
القرآن المجيد :له أجزاء وسور وسطور وحروف ونقط وإعراب ومعاني واعجاز .
الحسين عليه السلام :لبدنه المبارك أجزاء ، وله سور ، وله سطور ، وفيه كلمات ، وحروف ونقط وإعراب ومعانيوإعجاز ظاهري وملكوتي ، وله جاه ومقام عند رب العالمين لا ينقص عن جلالة القرآنوهيبته .
القرآن المجيد :أربعة اقسام : طول ، ومئين ، ومثاني ، ومفصل .
والحسين عليه السلام : أربعة اقسام : رأس على الرماح مسافر ، وجسد في كربلاء مطروح ، ودم زاكي على أجنحة الطيور ، وفي القارورة الخضراء عند الملك القهار ، ومفصل من صغار أعضاء أطرافالجسد المشريف ، ومتفرق في الصحراء على رمضاء كربلاء ثلاثاً .
القرآن المجيد :ثلاثون جزءاً ، وقد جعل كل نصف جزء جزءً على حدة .
الحسين عليه السلام :لا أدري ما أقول بالنسبة الى هذا التطبيق .
من كتاب الخصائص الحسينية لآية الله الشيخ جعفر التستري__________________